محمد آل محسن - لابد لحياتنا من حلم نسعى اليه تحققيه الى واقع لنعيشه كما نتمنى بحياة جميلة , فنتعرف في هذا الموضوع عن خمسة اخطاء نرتكبها في الحلم :
1-تحطيم أحلام الاخرين ! :
-عندما ما نكون سلبيين على أحلام الناس يكون ذلك سلباً حتى على أنفسنا, لذا يقول جمال ايزلي "أن أعيش لأحقق حلمي خير لي من أن أعيش لأحطم أحلام الآخرين".
2-العجز ! :
-و هي المشكلة الكبرى عندما نسعى الى أحلامنا , لكن نعجز عن متطلبات الحلم , فأختصر لنا طاغور المعنى "سأل الممكن المستحيل أين تقيم، فأجاب: في أحلام العاجز".
3-عدم معرفة الاحلام من الاساس ! :
-نوهم أنفسنا و نوهم الاخرين بأننا نسعى الى تحقيق حلم , لكن من الاساس لا نعرف ما هو الحلم أصلاً , فيعرفنا أنيس منصور بمقولته "نجاحك يعتمد على أحلامك ليست الاحلام التي تراها في نومك وإنما التي في اليقظة".
4-شجاعة الحلم غائبة ! :
-وهذا ما يفقدنا أحلامنا الذي نسعى الى تحقيقها و هو غياب الشجاعة لمواصلة أحلامنا , فيفسر ذلك قول والت ديزني "يمكن لكافة أحلامنا أن تتحقق إذا تحلينا بالشجاعة للسعي وراء ذلك".
5-أن نقف على أشخاص ليتحقق الحلم ! :
-نوقف أحلامنا لأجل الاخرين و هذا ما يكون سبب توقف أحلامنا بشكل دائم , فينصح أحمد البايض الذي قال "حارب لأجل أحلامك ولو لم يحارب معك أحد".
1-تحطيم أحلام الاخرين ! :
-عندما ما نكون سلبيين على أحلام الناس يكون ذلك سلباً حتى على أنفسنا, لذا يقول جمال ايزلي "أن أعيش لأحقق حلمي خير لي من أن أعيش لأحطم أحلام الآخرين".
2-العجز ! :
-و هي المشكلة الكبرى عندما نسعى الى أحلامنا , لكن نعجز عن متطلبات الحلم , فأختصر لنا طاغور المعنى "سأل الممكن المستحيل أين تقيم، فأجاب: في أحلام العاجز".
3-عدم معرفة الاحلام من الاساس ! :
-نوهم أنفسنا و نوهم الاخرين بأننا نسعى الى تحقيق حلم , لكن من الاساس لا نعرف ما هو الحلم أصلاً , فيعرفنا أنيس منصور بمقولته "نجاحك يعتمد على أحلامك ليست الاحلام التي تراها في نومك وإنما التي في اليقظة".
4-شجاعة الحلم غائبة ! :
-وهذا ما يفقدنا أحلامنا الذي نسعى الى تحقيقها و هو غياب الشجاعة لمواصلة أحلامنا , فيفسر ذلك قول والت ديزني "يمكن لكافة أحلامنا أن تتحقق إذا تحلينا بالشجاعة للسعي وراء ذلك".
5-أن نقف على أشخاص ليتحقق الحلم ! :
-نوقف أحلامنا لأجل الاخرين و هذا ما يكون سبب توقف أحلامنا بشكل دائم , فينصح أحمد البايض الذي قال "حارب لأجل أحلامك ولو لم يحارب معك أحد".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق