في خطبة ملئت لعنا وسبا واتهامات للشيعة وعلمائهم ولم يسبق ان تجرأ اي امام مسجد بالعالم الاسلامي كما صنع هذا الرجل واليكم مقتطفات مما قال :
اللهم العن الزنادقة والعن بشار القرمطي التتاري ... الذي ينتمي الى النصيرية وقد وصل التشيع الاثنا عشري الى طريق مسدود بعد موت الحسن بن علي العسكري فقامت قائمة الرافضة في ذلك الوقت وقالوا ان الشيعة سينتهوا
وحاولوا ان يخرجوا باكذوبة وان حسن العسكري رزق بمولود رزق قبل سنوات وهو المهدي وقد اتفق معهم النصيري ولكنه اختلف معهم عندما عين عثمان العمري ولكنه جمع بين النصارية واليهودية والديانات المنحرفة والنصيرية وانهم لا يؤمنون بالله ولا بالنبوات
يحلون المحرمات من شرب الخمر ونكاح المحارم وصلواتهم بغير ركوع وبغير طهارة ويتطهرون بالخمسة وهو محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين
فهم يعتقدون بان الصيام هو السر ولذا يتخذون الارهاب والعنف مع شبابا ولا يعطون للمرأة سرا لانهم يعتقدون انها ليس لها دين
ويكرهون الحج ويكرهون الكعبة وانما يذهبون الى معمميهم الذين علموهم الزندقة ويعلنون الصحابة
وانتشرت هذه الدعوة الى الشام وكونوا لهم مركزين في بغداد وحلب ثم الى اللاذقية وسواحل الشام ولما جاء الاستعمار الفرنسي مدوا ايديهم معهم
لان هذه الديانة تمد يدها الخائنة ويدها السوداء مع الصهاينة اليهود ودراعها الايمن في لبنان عند سيء نصر الشياطين وقلبها النابض فهي دولة المجوس دولة ايران
لعنة الله على الرافضة ..لعنة الله على الزنادقة ....
ثم سب السيد السيستاني والخامنائي بكلمات (....)
واسمعوا كل اللعنات التي طالت كل مرجعياتنا بالاسم
يلعن السيد السيستاني والصدر والخامنائي ونصر الله ومراجع الشيعة ومعمميهم (يمكن لمن اراد سماع الجزء السيء جدا في الدقيقة ( 21:00-22:30) والله المعين )
ونتوقف عن المزيد لان هناك من الالفاظ ما لا نستطيع نشرها ويمكنكم سماعها
لا حول ولا قوة الا بالله
...
خطبة الجمعة بدر المشاري 10/4/1433 تبثها قناة وصال
8,128 مشاهد لهذه الخطبة حتى اعداد التقرير
اما المقرر فيعتذر عن عدم استطاعته تقرير كل ما تفوه به لانها تمس كيان التشيع ورموزه بالفاظ لم يسبق لها مثيل
اللهم العن الزنادقة والعن بشار القرمطي التتاري ... الذي ينتمي الى النصيرية وقد وصل التشيع الاثنا عشري الى طريق مسدود بعد موت الحسن بن علي العسكري فقامت قائمة الرافضة في ذلك الوقت وقالوا ان الشيعة سينتهوا
وحاولوا ان يخرجوا باكذوبة وان حسن العسكري رزق بمولود رزق قبل سنوات وهو المهدي وقد اتفق معهم النصيري ولكنه اختلف معهم عندما عين عثمان العمري ولكنه جمع بين النصارية واليهودية والديانات المنحرفة والنصيرية وانهم لا يؤمنون بالله ولا بالنبوات
يحلون المحرمات من شرب الخمر ونكاح المحارم وصلواتهم بغير ركوع وبغير طهارة ويتطهرون بالخمسة وهو محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين
فهم يعتقدون بان الصيام هو السر ولذا يتخذون الارهاب والعنف مع شبابا ولا يعطون للمرأة سرا لانهم يعتقدون انها ليس لها دين
ويكرهون الحج ويكرهون الكعبة وانما يذهبون الى معمميهم الذين علموهم الزندقة ويعلنون الصحابة
وانتشرت هذه الدعوة الى الشام وكونوا لهم مركزين في بغداد وحلب ثم الى اللاذقية وسواحل الشام ولما جاء الاستعمار الفرنسي مدوا ايديهم معهم
لان هذه الديانة تمد يدها الخائنة ويدها السوداء مع الصهاينة اليهود ودراعها الايمن في لبنان عند سيء نصر الشياطين وقلبها النابض فهي دولة المجوس دولة ايران
لعنة الله على الرافضة ..لعنة الله على الزنادقة ....
ثم سب السيد السيستاني والخامنائي بكلمات (....)
واسمعوا كل اللعنات التي طالت كل مرجعياتنا بالاسم
يلعن السيد السيستاني والصدر والخامنائي ونصر الله ومراجع الشيعة ومعمميهم (يمكن لمن اراد سماع الجزء السيء جدا في الدقيقة ( 21:00-22:30) والله المعين )
ونتوقف عن المزيد لان هناك من الالفاظ ما لا نستطيع نشرها ويمكنكم سماعها
لا حول ولا قوة الا بالله
...
خطبة الجمعة بدر المشاري 10/4/1433 تبثها قناة وصال
8,128 مشاهد لهذه الخطبة حتى اعداد التقرير
اما المقرر فيعتذر عن عدم استطاعته تقرير كل ما تفوه به لانها تمس كيان التشيع ورموزه بالفاظ لم يسبق لها مثيل
هناك تعليقان (2):
"إذا صلوا الظهر كأنهم صلوا لمحمد واذا صلوا العصر كأنهم صلوا لفاطمة واذا صلوا المغرب للحسن والعشاء للحسين والصبح لمحسن" (8:51-9:10)
الجهل والغباء متفشلين منه ومن انتسابه لهم
سود الله وجه أكثر مماهو أسود هالحقير
إرسال تعليق